شجرة الصنوبر المثمرة تعد من أكبر الأشجار المعمرة، دائمة الخضرة في الصيف والشتاء، جميلة المنظر، ذات تاج مخروطي، من الأشجار المنتجة لثمرة الصنوبر المخروطية وزيت الراتنج العطري المعروف، تتميز أخشابها بالقوة ومقاومتها للآفات والجراثيم، كما يصنع منها أدوات المطبخ والأثاث وصناعة الورق، والآلات الموسيقية وغيرها.
الاسم العلمي: Pinus
أسماء أخرى: بين ، بينوس . شجرة الخشب.
العائلة: الصنوبرية.
الموطن الأصلي: أمريكا وأوروبا وزرعت كثيراَ في المنطقة العربية.
الثمار : تأتي بداخل مخروطيات متراكبة، تشبه ثمرة اللوز.
الأوراق: ثنائية حلزونية الشكل خضراء اللون.
الارتفاع: قد تصل إلى 30 متر.
موعد الزراعة: يفضل زراعتها من بداية الأوقات الدافئة والمعتدلة في العام، ويمكن زراعتها في أي وقت من السنة في غير هذه الأجواء والظروف المناخية داخل البيوت المحمية.
فوائد الصنوبر المثمر واستخدامات:
- تدخل ثماره في الكثير من الصناعات الغذائية والطبخات المتنوعة.
- يستخدم زيت الصنوبر في الطب وصناعة العطور.
- تزرع كمصدات للرياح والعوالق.
- يتميز أخشاب الصنوبر بالليونة لذلك تدخل في الصناعات الخشبية.
- تعتبر من أشجار الزينة في المنازل والحدائق والمنتزهات.
زراعة الصنوبر والظروف البيئية:
تنقع البذور لمدة 24 ساعة أو تزرع مباشرة، وهي سهلة الزراعة فلا تحتاج إلى متطلبات زراعية كثيرة، ومتحملة للظروف المناخية القاسية من شدة الحرارة إلى شدة البرودة، وهي من الاشجار البطيئة النمو، إذ تحتاج إلى صبر حتى تكبر.
التربة : متسامحة مع أي نوع من التربة الغنية بالعناصر الغذائية المتكاملة للزراعة.
طريقة السقي: لا يحتاج إلى ري كثير فهو متحمل للعطش والجفاف.
التعرض للشمس: يفضل الشمس الكاملة.
التكاثر: بالبذور.